- محمود هويدى المحامىالمدير
- عدد المساهمات : 1432
تاريخ التسجيل : 07/02/2012
مرسى: لن أكون رئيسا يوقع القرار بموافقة نوابه و"الجماعة" ليست مصر
الخميس 31 مايو 2012, 21:28
مرسى: لن أكون رئيسا يوقع القرار بموافقة نوابه و"الجماعة" ليست مصر
أوضح المرشح لانتخابات الرئاسة محمد مرسي أن "هناك تخوف لدى
الإعلاميين أن يعود الوطن إلى الوراء"، مطالبا الإعلام بألا يعمل باتجاه
تدمير الوطن، كاشفا أن لدىيه شيكات لأشخاص إعلامية معروفة تثبت حصولهم على
أموال خيالية، وقال "اتصلنا بهم وقلنا لهم عيب".
وكشف مرسي، خلال لقاء خاص حضره عدد من الإعلاميين، من بينهم جريدة
"الوطن" مساء الخميس، أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، المرشح السابق
للرئاسة، اعترض خلال لقائه به على وجود ورقة بها أسماء مطروحة حاليا لنواب
الرئيس، واعترف مرسى أنه لديه أخطاء لأنه بشر، موضحا أنه "عندما أقول إن
رئيس الوزراء ليس بالضرورة أن يكون من الحرية والعدالة فأنا أترك الباب
مواربا تحسبا لأى ظروف، لكني شخصيا لا أريده من الحزب".
وتابع "رئيس مين ده اللى يلزمه أحد أنه لا يوقع على قرار إلا بإمضاء
اثنين من نوابه"، مؤكدا على أنه لايقبل هذا أبدا، وهو عندما يمضى على ورقة
فهو يكون ملتزم بها، مشددا على أن "لغة الصدام والتخوين ليست مناسبة".
وأضاف "إذا افترضنا أنى أخللت بوعودى، فما حجم الضرر الذى سيقع إذا
قارناه بحجم الضرر الذى سيقع إن عاد النظام السابق؟ إن هذا يعنى تدمير
الربيع العربى".
ولفت إلى أنه لا يريد أن يقول وعودا ثم يتراجع عنها فى المستقبل،
مشيرا إلى أن الفضيحة تأتى من الذى يقول كلاما ولا ينفذه، "وهذا يجعل مؤسسة
الرئاسة ديكاتورية".
واعتبر مرسي أن هناك خلطا فى الأوراق حول الشريعة الإسلامية، مشيرا
إلى أن "الإخوان يدعون الناس إلى الإسلام ولا يجبرونهم عليه، والحرية هى
فريضة من فرائض الإسلام كالصلاة والصيام، لذلك لن ينتقصها أحد"، موضحا أن
جماعة الإخوان ليست المجتمع المصرى وأعضاء الجماعة مصريون، ولفت أيضا إلى
أن المرأة حاضرة فى حملته، وهناك أكثر من 1000 امرأة ضمن مؤسسى الحزب، وشدد
على أن الأزهر هو المؤسسة الدينية لتكون مرجعية الدولة.
وخلال اللقاء، حمّل الإعلامى عبد الرحمن يوسف جماعة الإخوان
"مسؤولية ما يحدث فى البلاد"، واعتبرهم أنهم "يقودون مصر إلى كارثة
ومهلكة"، وطالبهم بالتزامات واضحة قبل يوم الاقتراع فى جولة الإعادة، منها
"تشكيل الجمعية التأسيسية للدستور".
وأضاف يوسف "أنا ابن يوسف القرضاوى"، معتبرا أن الهجوم على الإخوان هو هجوم عليه، مشيرا إلى أنه سيعطى صوته لمرسى.
وقال الإعلامى عمرو الليثى إنه لا ينتمى للإخوان ويختلف معاها فى
بعض الأفكار، ويرى أن الإخوان "سقطت فى بعض الاختبارات خلال الفترة الماضية
فى الشارع".
وأضاف إن "حجم شعبية الإخوان انخفضت بالمقارنة بالأصوات التى حصلت
عليها الجماعة فى الانتخابات البرلمانية"، موضحا أن "الشارع منقسم، واتجه
للفريق أحمد شفيق، المرشح للرئاسة، رغم معرفته بأنه يعيد النظام السابق".
وطالب الإخوان بخفض لهجة التكبر مع الآخرين، وأن تصمت تماما، وأن
يكونوا حزب الشعب وليس حزب الإخوان، مشيرا إلى أن هناك أزمة ثقة بين
الإخوان والقوى الليبرالية.
ولفت الليثي إلى أن الإخوان "يجب أن تقول من نائب رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ورئيس الجمعية التأسيسية للدستور القادمين".
وقالت نشوى الحوفى، الصحفية بالمصرى اليوم، إنها ستقاطع جولة
الإعادة ولن تنتخب مرسى أو شفيق، موضحة أنها تريد رئيس جمهورية يتحدث حول
الصحة والبحث العلمى وليس عن الشريعة، واعتبرت أن رسائل الإخوان عكسية،
ومنها "إطلاقهم على الإعلاميين أنهم سحرة فرعون".
وشهد اللقاء طلب الحضور، من مرسى أن يقول إن رئيس الوزراء لن يكون من الإخوان، وأن لا يكون كل قرارته بالاستشارة.
وقال حسن مالك، رجل الإعمال الإخوانى، "نحن فى معركة لتجميع مصر الآن، وفيلا أحمد شفيق عليها حراسة رئيس للجمهورية".
وقال الدكتور محمد على بشر، عضو مكتب الإرشاد، "إن الإخوان لم
يُولدوا فى ميدان التحرير خلال الثورة حتى نحاسبهم على العام الماضى"،
موضحا أن قرار ترشيح الجماعة أحد منها جاء لمصلحة مصر لأنهم فوجئوا بإعادة
النظام السابق، مؤكدا أنه مقاطع الإعلام.
وكشف عن أنه طالب الشيخ يوسف القرضاوى، رئيس الاتحاد العالمى لعلماء
المسلمين، بعدم خطبة الجمعة فى ميدان التحرير، حتى لا تحسب الثورة أنها
إسلامية ويقال إنه خومينى مصر.
أوضح المرشح لانتخابات الرئاسة محمد مرسي أن "هناك تخوف لدى
الإعلاميين أن يعود الوطن إلى الوراء"، مطالبا الإعلام بألا يعمل باتجاه
تدمير الوطن، كاشفا أن لدىيه شيكات لأشخاص إعلامية معروفة تثبت حصولهم على
أموال خيالية، وقال "اتصلنا بهم وقلنا لهم عيب".
وكشف مرسي، خلال لقاء خاص حضره عدد من الإعلاميين، من بينهم جريدة
"الوطن" مساء الخميس، أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، المرشح السابق
للرئاسة، اعترض خلال لقائه به على وجود ورقة بها أسماء مطروحة حاليا لنواب
الرئيس، واعترف مرسى أنه لديه أخطاء لأنه بشر، موضحا أنه "عندما أقول إن
رئيس الوزراء ليس بالضرورة أن يكون من الحرية والعدالة فأنا أترك الباب
مواربا تحسبا لأى ظروف، لكني شخصيا لا أريده من الحزب".
وتابع "رئيس مين ده اللى يلزمه أحد أنه لا يوقع على قرار إلا بإمضاء
اثنين من نوابه"، مؤكدا على أنه لايقبل هذا أبدا، وهو عندما يمضى على ورقة
فهو يكون ملتزم بها، مشددا على أن "لغة الصدام والتخوين ليست مناسبة".
وأضاف "إذا افترضنا أنى أخللت بوعودى، فما حجم الضرر الذى سيقع إذا
قارناه بحجم الضرر الذى سيقع إن عاد النظام السابق؟ إن هذا يعنى تدمير
الربيع العربى".
ولفت إلى أنه لا يريد أن يقول وعودا ثم يتراجع عنها فى المستقبل،
مشيرا إلى أن الفضيحة تأتى من الذى يقول كلاما ولا ينفذه، "وهذا يجعل مؤسسة
الرئاسة ديكاتورية".
واعتبر مرسي أن هناك خلطا فى الأوراق حول الشريعة الإسلامية، مشيرا
إلى أن "الإخوان يدعون الناس إلى الإسلام ولا يجبرونهم عليه، والحرية هى
فريضة من فرائض الإسلام كالصلاة والصيام، لذلك لن ينتقصها أحد"، موضحا أن
جماعة الإخوان ليست المجتمع المصرى وأعضاء الجماعة مصريون، ولفت أيضا إلى
أن المرأة حاضرة فى حملته، وهناك أكثر من 1000 امرأة ضمن مؤسسى الحزب، وشدد
على أن الأزهر هو المؤسسة الدينية لتكون مرجعية الدولة.
وخلال اللقاء، حمّل الإعلامى عبد الرحمن يوسف جماعة الإخوان
"مسؤولية ما يحدث فى البلاد"، واعتبرهم أنهم "يقودون مصر إلى كارثة
ومهلكة"، وطالبهم بالتزامات واضحة قبل يوم الاقتراع فى جولة الإعادة، منها
"تشكيل الجمعية التأسيسية للدستور".
وأضاف يوسف "أنا ابن يوسف القرضاوى"، معتبرا أن الهجوم على الإخوان هو هجوم عليه، مشيرا إلى أنه سيعطى صوته لمرسى.
وقال الإعلامى عمرو الليثى إنه لا ينتمى للإخوان ويختلف معاها فى
بعض الأفكار، ويرى أن الإخوان "سقطت فى بعض الاختبارات خلال الفترة الماضية
فى الشارع".
وأضاف إن "حجم شعبية الإخوان انخفضت بالمقارنة بالأصوات التى حصلت
عليها الجماعة فى الانتخابات البرلمانية"، موضحا أن "الشارع منقسم، واتجه
للفريق أحمد شفيق، المرشح للرئاسة، رغم معرفته بأنه يعيد النظام السابق".
وطالب الإخوان بخفض لهجة التكبر مع الآخرين، وأن تصمت تماما، وأن
يكونوا حزب الشعب وليس حزب الإخوان، مشيرا إلى أن هناك أزمة ثقة بين
الإخوان والقوى الليبرالية.
ولفت الليثي إلى أن الإخوان "يجب أن تقول من نائب رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ورئيس الجمعية التأسيسية للدستور القادمين".
وقالت نشوى الحوفى، الصحفية بالمصرى اليوم، إنها ستقاطع جولة
الإعادة ولن تنتخب مرسى أو شفيق، موضحة أنها تريد رئيس جمهورية يتحدث حول
الصحة والبحث العلمى وليس عن الشريعة، واعتبرت أن رسائل الإخوان عكسية،
ومنها "إطلاقهم على الإعلاميين أنهم سحرة فرعون".
وشهد اللقاء طلب الحضور، من مرسى أن يقول إن رئيس الوزراء لن يكون من الإخوان، وأن لا يكون كل قرارته بالاستشارة.
وقال حسن مالك، رجل الإعمال الإخوانى، "نحن فى معركة لتجميع مصر الآن، وفيلا أحمد شفيق عليها حراسة رئيس للجمهورية".
وقال الدكتور محمد على بشر، عضو مكتب الإرشاد، "إن الإخوان لم
يُولدوا فى ميدان التحرير خلال الثورة حتى نحاسبهم على العام الماضى"،
موضحا أن قرار ترشيح الجماعة أحد منها جاء لمصلحة مصر لأنهم فوجئوا بإعادة
النظام السابق، مؤكدا أنه مقاطع الإعلام.
وكشف عن أنه طالب الشيخ يوسف القرضاوى، رئيس الاتحاد العالمى لعلماء
المسلمين، بعدم خطبة الجمعة فى ميدان التحرير، حتى لا تحسب الثورة أنها
إسلامية ويقال إنه خومينى مصر.
- على مسؤلية الوفد .. المرشد يوبخ مرسى على تصريحاته لـ cbc وتوريط الجماعة بسببها
- بوابه...اليوم.. "الاستقلال" يؤيد "السيسي"رئيسا
- البرادعي رئيسا للوزراء.. وأبوالفتوح ومرقص نائبين للرئيس
- إيه رأيكم ..مرتضى منصور: 25 يناير ليست ثورة.. والأمن لن يعود مرة أخرى و”الدنيا باظت بعدما مشي مبارك”
- الجماعة الاسلامية (وتاريخها المشرّف)
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى