- محمود هويدى المحامىالمدير
- عدد المساهمات : 1432
تاريخ التسجيل : 07/02/2012
جلوبال أند ميل الكندية: "الأقباط يصلون لله شكرا على تقدم شفيق"
الإثنين 28 مايو 2012, 10:44
جلوبال أند ميل الكندية: "الأقباط يصلون لله شكرا على تقدم شفيق"
نتائج الانتخابات تؤكد الشعب المصري يقاوم انفراد الإسلاميين بالحكم
أبرزت صحيفة جلوبال أند ميل الكندية حماس الأقباط لتقدم المرشح الرئاسي أحمد شفيق في الجولة الأولى للانتخابات، وقالت إن عددا منهم صلوا لله شكرا -في كنيسة القدسين بالإسكندرية التى شهدت تفجيرا إرهابيا في يناير 2011- بعد حصول أحمد شفيق على عدد كبير من الأصوات تمكنه من منافسة مرشح الإخوان محمد مرسي، الذى لا يرغب الأقباط في فوزه خوفا من تعرضهم للعنف والتضييق عليهم، وأشار مراسل الصحيفة باتريك مارتن إلى أن قول بعض من التقالهم من الأقباط "نريد أي شخص غير إسلامي" يلخص توجه معظم الأقباط في انتخابات الرئاسة التى انحصرت المنافسة فيها بين شفيق ومرسى، وأضاف أن الأقباط يعتبرون شفيق مرشحا أفضل لأن مرسى يسعى لتطبيق الشريعة ويسعى حزبه لإعادة النظر في كثير من القوانين المتعلقة بالحريات الشخصية.
وأضافت الصحيفة أن نتائج الانتخابات المصرية ستكون لها آثار عالمية لأن مصر ليست "أي" دولة عربية، بل هي صانعة الاتجاهات السياسية للعرب، فعندما عقدت سلاما مع إسرائيل -احتقره العرب وقتها- سرعان ما سارت على خطاها دول أخرى لاحقا، وحتى حالة الربيع العربى -الذى بدأ في تونس- لم تكتسب زخما كبيرا إلا بعد أن وصلت إلى ميدان التحرير.
وتساءلت الصحيفة "إذا كانت الدول العربية من تونس إلى سوريا تلفظ نظمها المتسلطة وتحتضن التيارات الإسلامية.. فهل تسير مصر في الاتجاه نفسه؟ وأجابت بأن مصر حتى الآن تقف في منتصف الطريق، هي تخلصت من نظام مبارك، لكن شعبها يقاوم انفراد الإسلاميين بالحكم، وهو ما عبرت عنه نتائج الجولة الأولى التي لم ينجح خلالها الإسلاميون في الحصول على 50% من أصوات الناخبين، بينما حصلوا على 70% في الانتخابات البرلمانية، بل إن تأييد السلفيين للمرشح القوى عبد المنعم أبو الفتوح كان أحد اسباب خروجه من سباق الرئاسة بعد أن قرر عدد كبير من أنصار الدولة المدنية إعطاء أصواتهم لآخرين وعلى رأسهم حمدين صباحي.
( الوطن )
نتائج الانتخابات تؤكد الشعب المصري يقاوم انفراد الإسلاميين بالحكم
أبرزت صحيفة جلوبال أند ميل الكندية حماس الأقباط لتقدم المرشح الرئاسي أحمد شفيق في الجولة الأولى للانتخابات، وقالت إن عددا منهم صلوا لله شكرا -في كنيسة القدسين بالإسكندرية التى شهدت تفجيرا إرهابيا في يناير 2011- بعد حصول أحمد شفيق على عدد كبير من الأصوات تمكنه من منافسة مرشح الإخوان محمد مرسي، الذى لا يرغب الأقباط في فوزه خوفا من تعرضهم للعنف والتضييق عليهم، وأشار مراسل الصحيفة باتريك مارتن إلى أن قول بعض من التقالهم من الأقباط "نريد أي شخص غير إسلامي" يلخص توجه معظم الأقباط في انتخابات الرئاسة التى انحصرت المنافسة فيها بين شفيق ومرسى، وأضاف أن الأقباط يعتبرون شفيق مرشحا أفضل لأن مرسى يسعى لتطبيق الشريعة ويسعى حزبه لإعادة النظر في كثير من القوانين المتعلقة بالحريات الشخصية.
وأضافت الصحيفة أن نتائج الانتخابات المصرية ستكون لها آثار عالمية لأن مصر ليست "أي" دولة عربية، بل هي صانعة الاتجاهات السياسية للعرب، فعندما عقدت سلاما مع إسرائيل -احتقره العرب وقتها- سرعان ما سارت على خطاها دول أخرى لاحقا، وحتى حالة الربيع العربى -الذى بدأ في تونس- لم تكتسب زخما كبيرا إلا بعد أن وصلت إلى ميدان التحرير.
وتساءلت الصحيفة "إذا كانت الدول العربية من تونس إلى سوريا تلفظ نظمها المتسلطة وتحتضن التيارات الإسلامية.. فهل تسير مصر في الاتجاه نفسه؟ وأجابت بأن مصر حتى الآن تقف في منتصف الطريق، هي تخلصت من نظام مبارك، لكن شعبها يقاوم انفراد الإسلاميين بالحكم، وهو ما عبرت عنه نتائج الجولة الأولى التي لم ينجح خلالها الإسلاميون في الحصول على 50% من أصوات الناخبين، بينما حصلوا على 70% في الانتخابات البرلمانية، بل إن تأييد السلفيين للمرشح القوى عبد المنعم أبو الفتوح كان أحد اسباب خروجه من سباق الرئاسة بعد أن قرر عدد كبير من أنصار الدولة المدنية إعطاء أصواتهم لآخرين وعلى رأسهم حمدين صباحي.
( الوطن )
- تقدم العمر يزيد من نسبة الإصابة بالسرطان 30 % بحلول عام 2030
- عميل المخابرات الأمريكية في مصر ( أحمد شفيق) ... تليجراف
- «الإخوان» تشن هجوما شديدا للرد على اتهامات شفيق
- هأووووووووا................. هرب شفيق يا رااااااااااااااااااااااااجل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- عاجل جداً : CNN تعدل خبر فوز شفيق ب"فوز مرسى"
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى