علمتني الحياة

علمتنى الحياة



علمتنى الحياة

كيف أدفن دموع عيني ولا تراها إلا وسادتي لتحتضنها وتدفنها في جوفها ..


علمتنى الحياة

أن لكل داء دواء أمر منه ..
إلا رهف الإحساس ورقة المشاعر ..
التي لم ولن تستطيع مسايرة الواقع الأليم ..


علمتنى الحياة


ألا اكتب همومي إلا على جدران قلبي ..


علمتنى الحياة


أن أكون أنا مهما كانت النتائج ..


علمتنى الحياة

أن أدفن صرختي في الصمت....وأمسح قطرات الدم..
حتى إذا كانت الخناجر في الطريق معلقة ..


علمتنى الحياة


أن التعامل مع الناس ..
يحتاج إلى كثير من التواضع ..
والكثير من الحرص ..
والكثير من المرونة ..
ولكن دون المســـاس بمستوى العزة و الكرامة ..


علمتنى الحياة

أن الصمت أجمل..


علمتنى الحياة


.أن لا أطأطئ رأسي أمام الملأ ..
بل أبقى شامخة وإن اشاعو اأنني انكسرت ..


علمتنى الحياة


أن أرى نفسي فوق سماء العز ..
وإذا اطلعت على من هم دوني ..
لا أنظر لهم بعين الشفقة ..
بل بعين الرحمة والحب ..


علمتنى الحياة


عـلـمـنـــي أن كل شخص له طبائعه الخاصة ..
وأن طبعي هو عزة نفسي وكبرياؤها ..


علمتنى الحياة

أن دمعتي مصدر رقتي ..
لا مصدر لذلي و مهانتي ..


علمتنى الحياة


من مشى بين الأشوك فهو جريح ..
بل هناك من يستطيع تفادي الأشواك بترفعه عن الرذيلة ..


علمتنى الحياة


أن الشموخ لا يهان عند الانكسار ..
بل يزداد قوه ليبدأ في سرد قصة شموخه ..


علمتنى الحياة

أن أبكي داخل حدود قلبي.. وأبتسم للملأ..!!


علمتنى الحياة

أن أفرض على الجميع الصمت..حين يروني!!!


علمتنى الحياة


أن النخل إذا طاح تمره ..
ما اصاب النخل شيء سيظل شامخاً ..


علمتنى الحياة


أن أسير حسب قناعاتي ..
في دولاب الحياة لا خلف عواطفي ..


علمتنى الحياة


أن أكون فخوره بكل أفراد عائلتي ..
وأن أكون على ثقة بروعة وجودهم في الحياة ..


علمتنى الحياة


أن أفتخر لأن إلهي خلقني مسلمة حر ه..
لا أرتضى المهان والذل ..

علمتنى الحياة

أن أرفع يدي شكراً لخالقي ..
وأكون تحت يديه ذليله خاشعه ..


علمتنى الحياةأن أجلس أمام شاشة الكمبيوتر و أقرأ وأخاطب حروف لا أشخاص ..
و أني عندما أغلق باب غرفتي أعلم أن الله أمامي وخلفي ..
وفي كل جهة من جهاتي الأربع ..
فلا أسمح لقلمي أن يخون أو ينحرف عن مساره الصحيح ..



علمتنى الحياة أن أذل من أمامي بسكوتي بنظراتي بابتساماتي ..
من غير أن أتكلم أو أنطق بحرف ..
وأن أستفيد من غلطات السفيه ولا أعطيه وقت من عمري ..


علمتنى الحياة

أن أقف في وجه الصدمات ..
وابتسم للجراح ..
ولا أنحني لأي ضعف أو انكسار ..وأن أسارع النهوض عند السقوط


علمتنى الحياة

أن أكتب خواطري بنفسي..ولا أكتب فيها حقيقة واحدة!!!


علمتنى الحياة

أن أتحدث بلغة العاشقة...بالرغم من أن قلبي لم يذق طعم الحب يوماً!!


علمتنى الحياةأن أحكي قصتي على أنها حكاية صديقتي!!!!!


علمتنى الحياة

أن أسير لوحدي..لكي لا انصدم حين أسقط..ولا أجد من يساعدني..


علمتنى الحياة

أن أتخذ قراراتي بنفسي.. ولا أعلنها إلا بعد تنفيذها,,


علمتنى الحياة

أن الوحدة .. عذاب ممتع,,!


علمتنى الحياة

أن اكره وأحب وأمقت وأشتاق وأنادي وأصرخ للشخص نفسه!!


علمتنى الحياة

أن لا انتظر أحداً يداوي جروحي...فلربما التقيت بمن يستعذبها!!
لحياة


كيف أدفن دموع عيني ولا تراها إلا وسادتي لتحتضنها وتدفنها في جوفها ..




أن لكل داء دواء أمر منه ..
إلا رهف الإحساس ورقة المشاعر ..
التي لم ولن تستطيع مسايرة الواقع الأليم ..


علمتنى الحياة


ألا اكتب همومي إلا على جدران قلبي ..


علمتنى الحياة


أن أكون أنا مهما كانت النتائج ..


علمتنى الحياة

أن أدفن صرختي في الصمت....وأمسح قطرات الدم..
حتى إذا كانت الخناجر في الطريق معلقة ..


علمتنى الحياة


أن التعامل مع الناس ..
يحتاج إلى كثير من التواضع ..
والكثير من الحرص ..
والكثير من المرونة ..
ولكن دون المســـاس بمستوى العزة و الكرامة ..


علمتنى الحياة

أن الصمت أجمل..


علمتنى الحياة


.أن لا أطأطئ رأسي أمام الملأ ..
بل أبقى شامخة وإن اشاعو اأنني انكسرت ..


علمتنى الحياة

أن أرى نفسي فوق سماء العز ..
وإذا اطلعت على من هم دوني ..
لا أنظر لهم بعين الشفقة ..
بل بعين الرحمة والحب ..


علمتنى الحياة


عـلـمـنـــي أن كل شخص له طبائعه الخاصة ..
وأن طبعي هو عزة نفسي وكبرياؤها ..


علمتنى الحياة

أن دمعتي مصدر رقتي ..
لا مصدر لذلي و مهانتي ..


علمتنى الحياة


من مشى بين الأشوك فهو جريح ..
بل هناك من يستطيع تفادي الأشواك بترفعه عن الرذيلة ..


علمتنى الحياة

أن الشموخ لا يهان عند الانكسار ..
بل يزداد قوه ليبدأ في سرد قصة شموخه ..


علمتنى الحياة

أن أبكي داخل حدود قلبي.. وأبتسم للملأ..!!


علمتنى الحياةأن أفرض على الجميع الصمت..حين يروني!!!


علمتنى الحياة


أن النخل إذا طاح تمره ..
ما اصاب النخل شيء سيظل شامخاً ..


علمتنى الحياة


أن أسير حسب قناعاتي ..
في دولاب الحياة لا خلف عواطفي ..


علمتنى الحياة


أن أكون فخوره بكل أفراد عائلتي ..
وأن أكون على ثقة بروعة وجودهم في الحياة ..


علمتنى الحياة


أن أفتخر لأن إلهي خلقني مسلمة حر ه..
لا أرتضى المهان والذل ..


علمتنى الحياة

أن أرفع يدي شكراً لخالقي ..
وأكون تحت يديه ذليله خاشعه ..


علمتنى الحياة


أن أجلس أمام شاشة الكمبيوتر و أقرأ وأخاطب حروف لا أشخاص ..
و أني عندما أغلق باب غرفتي أعلم أن الله أمامي وخلفي ..
وفي كل جهة من جهاتي الأربع ..
فلا أسمح لقلمي أن يخون أو ينحرف عن مساره الصحيح ..


علمتنى الحياة

أن أذل من أمامي بسكوتي بنظراتي بابتساماتي ..
من غير أن أتكلم أو أنطق بحرف ..
وأن أستفيد من غلطات السفيه ولا أعطيه وقت من عمري ..




أن أقف في وجه الصدمات ..
وابتسم للجراح ..
ولا أنحني لأي ضعف أو انكسار ..وأن أسارع النهوض عند السقوط




أن أكتب خواطري بنفسي..ولا أكتب فيها حقيقة واحدة!!!




أن أتحدث بلغة العاشقة...بالرغم من أن قلبي لم يذق طعم الحب يوماً!!




أن أحكي قصتي على أنها حكاية صديقتي!!!!!


أن أسير لوحدي..لكي لا انصدم حين أسقط..ولا أجد من يساعدني..




أن أتخذ قراراتي بنفسي.. ولا أعلنها إلا بعد تنفيذها,,




أن الوحدة .. عذاب ممتع,,!




أن اكره وأحب وأمقت وأشتاق وأنادي وأصرخ للشخص نفسه!!




أن لا انتظر أحداً يداوي جروحي...فلربما التقيت بمن يستعذبها!!
وعلمتنى ان احب واحب واحب الحياة