- محمود هويدى المحامىالمدير
- عدد المساهمات : 1432
تاريخ التسجيل : 07/02/2012
هناك صفحات وهمية على “فيسبوك” تتصدى لمحاولات توحيد المصريين
الإثنين 27 فبراير 2012, 03:25
باحث مصري يؤكد: هناك صفحات وهمية على “فيسبوك” تتصدى لمحاولات توحيد المصريين
قال مصطفي إبراهيم الباحث السابق
بمعهد نيوتن لعلوم الرياضيات بجامعة كامبريدج لـ”بوابة الأهرام” إن
تكنولوجيا التشفير الرياضي التي تمتلكها إسرائيل تمكنها من إخفاء صفحات
معينة علي موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وإظهار بعض الصفحات المرغوبة
لديها في منطقه أخري والعكس.
ويضيف إبراهيم، الذي عمل كمحاضر
سابق فى عدد من الجامعات بالولايات المتحدة، ويعمل بجامعة 6 أكتوبر حاليا،
أنه يمكن لإسرائيل بهذه التقنية أن تشيع الخلاف والفرقة بكل سهولة، مشيرا
إلى أن ما يراه المستخدم على علي صفحته على “فيسبوك” قد يكون وهما كبيرا
وقد لا يراه آخرون، وما يراه المستخدم علي صفحته قد يكون غير حقيقي
بالأساس.
وأضاف: “ليس من الصعب علي شخص ما
أن يقرأ ما بداخل بريدك الإلكتروني، حيث المعلومات رقمية والاتصالات رقمية
ويتم تخزينها في الكمبيوتر ونقلها عبر الإنترنت بكتابة سلسلة طويلة من
الأرقام خاناتها تتكون من واحد وصفر فقط لا غير، ولتأمين هذه السلسلة من
الأرقام يدمج بها سلسة أرقام أخري لتختفي السلسلة الأصلية مثل الخطابات
البنكية، والمشروعات التجارية، والأوامر العسكرية.
ويتابع: “لا مفر من استخدام علم
التشفير الرياضي لتأمين الأمن القومي وإلزام “فيسبوك” بالرقم القومي
ولتقديم معلومات صحيحة واستخدام الخبرة الإيرانية والروسية والصينية في
تأمين الاتصالات لعدم إشاعة الفوضى من خلال موقع التواصل الاجتماعي الأكثر
شهرة”.
وتساءل عن نجاح “فيسبوك” في حشد
الملايين لميدان التحرير بمصر وفشله في حشد الملايين لميدان “هابيما” في
إسرائيل، أو ميدان “بيكاديللي” في بريطانيا أو ميدان سكوير بأمريكا رغم أن
مواطنيهم يجيدون استخدامه ويعانون أشد المرارة العنصرية والاضطهاد اجتماعي
والفقر والفساد والرشوة، مشيرا إلى أنه لابد من تعلم الدرس جيدا ووقف ما
وصفه الموجة الثانية من ضربة “الفيسبوك”.
فالضربة الأولي وضعت مبارك بالسجن
وألهمت الشعب الثورة المجيدة، أما الضربة الثانية فستضع مصر في فوضي بدون
تأسيس علم تشفير، حيث الضربة الثالثة الأخيرة فهي تستهدف تدمير مصر في صنع
صفحات وهمية تستقدم التقنيات الحديثة لحشد المتظاهرين علي عمل ما تريد
وإرساء قانون أن “فيسبوك” سيفشل في توحيد المصريين.
قال مصطفي إبراهيم الباحث السابق
بمعهد نيوتن لعلوم الرياضيات بجامعة كامبريدج لـ”بوابة الأهرام” إن
تكنولوجيا التشفير الرياضي التي تمتلكها إسرائيل تمكنها من إخفاء صفحات
معينة علي موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وإظهار بعض الصفحات المرغوبة
لديها في منطقه أخري والعكس.
ويضيف إبراهيم، الذي عمل كمحاضر
سابق فى عدد من الجامعات بالولايات المتحدة، ويعمل بجامعة 6 أكتوبر حاليا،
أنه يمكن لإسرائيل بهذه التقنية أن تشيع الخلاف والفرقة بكل سهولة، مشيرا
إلى أن ما يراه المستخدم على علي صفحته على “فيسبوك” قد يكون وهما كبيرا
وقد لا يراه آخرون، وما يراه المستخدم علي صفحته قد يكون غير حقيقي
بالأساس.
وأضاف: “ليس من الصعب علي شخص ما
أن يقرأ ما بداخل بريدك الإلكتروني، حيث المعلومات رقمية والاتصالات رقمية
ويتم تخزينها في الكمبيوتر ونقلها عبر الإنترنت بكتابة سلسلة طويلة من
الأرقام خاناتها تتكون من واحد وصفر فقط لا غير، ولتأمين هذه السلسلة من
الأرقام يدمج بها سلسة أرقام أخري لتختفي السلسلة الأصلية مثل الخطابات
البنكية، والمشروعات التجارية، والأوامر العسكرية.
ويتابع: “لا مفر من استخدام علم
التشفير الرياضي لتأمين الأمن القومي وإلزام “فيسبوك” بالرقم القومي
ولتقديم معلومات صحيحة واستخدام الخبرة الإيرانية والروسية والصينية في
تأمين الاتصالات لعدم إشاعة الفوضى من خلال موقع التواصل الاجتماعي الأكثر
شهرة”.
وتساءل عن نجاح “فيسبوك” في حشد
الملايين لميدان التحرير بمصر وفشله في حشد الملايين لميدان “هابيما” في
إسرائيل، أو ميدان “بيكاديللي” في بريطانيا أو ميدان سكوير بأمريكا رغم أن
مواطنيهم يجيدون استخدامه ويعانون أشد المرارة العنصرية والاضطهاد اجتماعي
والفقر والفساد والرشوة، مشيرا إلى أنه لابد من تعلم الدرس جيدا ووقف ما
وصفه الموجة الثانية من ضربة “الفيسبوك”.
فالضربة الأولي وضعت مبارك بالسجن
وألهمت الشعب الثورة المجيدة، أما الضربة الثانية فستضع مصر في فوضي بدون
تأسيس علم تشفير، حيث الضربة الثالثة الأخيرة فهي تستهدف تدمير مصر في صنع
صفحات وهمية تستقدم التقنيات الحديثة لحشد المتظاهرين علي عمل ما تريد
وإرساء قانون أن “فيسبوك” سيفشل في توحيد المصريين.
- بالفيديو والصور ..أنصار ابو اسماعيل يقتحمون صفحة أوباما على فيسبوك
- سياسي تونسي: هناك فرق كبير بين الاسلاميين في تونس والاسلاميين في الدول العربية ومنها مصر
- ''أبو الفتوح'' يليه ''مرسي'' ثم ''حمدين'' في انتخابات المصريين بماليزيا
- بالارقام والنسب النهائية نتائج فرز اصوات المصريين في الخارج
- إرجاء إعلان النتيجة النهائية لتصويت المصريين في الخارج
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى