- محمود هويدى المحامىالمدير
- عدد المساهمات : 1432
تاريخ التسجيل : 07/02/2012
حرب إلكترونية بين عمرو موسى ومواطن سكندرى..
الجمعة 17 فبراير 2012, 19:20
حرب إلكترونية بين عمرو موسى ومواطن
سكندرى.. الحملة الانتخابية: اقتراح اللامركزية ليس اختراعا ولم نسرقه..
والشاب يؤكد: فكرتى مسجلة بالشهر العقارى والمرشح المحتمل نسبها لنفسه
الجمعة، 17 فبراير 2012
عمرو موسى
كتب عبير عبد المجيد أمين صالح
نشبت حرب إلكترونية على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك بين
حملة عمرو موسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، وأحد المواطنين
السكندريين يدعى "أحمد ناجى" بعدما نشر الموقع الرسمى لحملة موسى ردا على
البلاغ الذى قدمه الشاب يتهم فيه الحملة بسرقة مشروعه ونسبته إليها
باعتبارها ضمن البرنامج الانتخابى لعمرو موسى.
وقالت حملة عمرو موسى إن المقترح الذى ادعى أحد المواطنين أنه نفس البرنامج
الانتخابى لحملة موسى على حد قوله، لا يمت للبرنامج الانتخابى بصلة.
ونشر عمرو موسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، على حسابه الشخصى بموقع
التواصل الاجتماعى نفيا لخبر يتضمن قيام أحد المواطنين بادعاء نسب مشروع من
إعداده للبرنامج الانتخابى للحملة.
وقالت الحملة إن ممثلى الحملة فى الإسكندرية تبين لهم قيام المواطن بالتوجه
إليهم منذ عدة أشهر طالبا مقابلة السيد عمرو موسى شخصيا، لعرض مشروع خاص
به، وطلب منه ممثلو الحملة إعداد ملخص يتضمن الأفكار العريضة، وليس
التفاصيل، لعرضه على المقر الرئيسى وترتيب لقاء لو استدعى الأمر ذلك، ولكن
المواطن رفض وأصر على طلبه بالمقابلة بدون إثبات لجديته وانصرف دون أى شرح
أو تقديم أى مستندات.
وأضافت الحملة أنه بالاطلاع على ما عرضه المواطن، ومن خلال ما عرضه من خلال
مواقع الفيس بوك، وجدت الحملة أن الأفكار بعيدة ومختلفة، ولا يصح مقارنتها
بالبرنامج الانتخابى، مستندا إلى نظرية معروفة قائمة على نماذج قائمة
بالفعل على اتساع العالم، وكذلك على دراسات مصرية موجودة من عام 1954 وإن
لم تر النور، بالإضافة إلى ما تحويه المقترحات فى البرنامج الانتخابى من
تعامل مع حدود المحافظات ودراسة تغيرها طبقا لنمط مختلف فى إطار
اللامركزية.
وأشارت حملة عمرو موسى أن اللامركزية دراسة معروفة وليست محلا لاكتشاف، كما
أن الديمقراطية نظرية سياسية معروفة وليست محلا لاختراع، كما أنها مصدر
للنفع العام، وفى النهاية فالموضوعات الموطروحة فى هذه المرحلة الدقيقة
للوضع فى مصر لا تحتمل الهزل وإضاعة الوقت بما لا ينفع.
من جانبه أكد بطل القصة "أحمد ناجى" لـ "اليوم السابع" أنه قد تقدم ببلاغ
ضد عمرو موسى يحمل رقم 849 إدارى الدقى بتاريخ 9-2 -2012، متهما موسى بسرقة
مشروعه عن اللامركزية ونسبته إليه، ضمن البرنامج الانتخابى الخاص به، دون
أى إشارة أو ذكر لمصدر المشروع.
وأضاف أن برنامجه الذى يحتوى نفس الفكرة والتناول لبرنامج موسى الانتخابى
مسجل بالشهر العقارى بتاريخ 28-5-2011، وبعدها فؤجئ باتصال هاتفى من "شفيق
هندية" من حملة عمرو موسى بالاسكندرية فى 7-9-2011 يرغب فى التواصل معه
ومعرفة أهم بنود الفكرة، وبالفعل اتجه إليه وشرح له أفكاره خلال ساعتين،
وطلب منه ضم المشروع إلى البرنامج الانتخابى الخاص بعمرو موسى، والانضمام
للحملة، إلا أنه رفض معلنا بذلك رغبته فى استخدامه كمشروع قومى لمصر لا
يستخدم فى حملة أحد المرشحين.
وبعد ذلك عرض عليه "هندية" مقابلة عمرو موسى للتفاوض حول المشروع، إلا أنه
رفض وانصرف من مقر الحملة، وفوجئ بنشر مقال لعمرو موسى بجريدة الأهرام
يحتوى على نفس المشروع بتاريخ 26-9-2011، وبعد ذلك فكر فى مقاضاة عمرو
موسى، واستعان بأحد المحامين الشباب، والذى أبدى له استعداده لمباشرة
القضية، وأكد له أن موقفه قوي، وبعدها فوجئ باختفاء المحامى وحاول الاتصال
به مررا ولكنه لم يرد عليه.
سكندرى.. الحملة الانتخابية: اقتراح اللامركزية ليس اختراعا ولم نسرقه..
والشاب يؤكد: فكرتى مسجلة بالشهر العقارى والمرشح المحتمل نسبها لنفسه
الجمعة، 17 فبراير 2012
عمرو موسى
كتب عبير عبد المجيد أمين صالح
نشبت حرب إلكترونية على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك بين
حملة عمرو موسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، وأحد المواطنين
السكندريين يدعى "أحمد ناجى" بعدما نشر الموقع الرسمى لحملة موسى ردا على
البلاغ الذى قدمه الشاب يتهم فيه الحملة بسرقة مشروعه ونسبته إليها
باعتبارها ضمن البرنامج الانتخابى لعمرو موسى.
وقالت حملة عمرو موسى إن المقترح الذى ادعى أحد المواطنين أنه نفس البرنامج
الانتخابى لحملة موسى على حد قوله، لا يمت للبرنامج الانتخابى بصلة.
ونشر عمرو موسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، على حسابه الشخصى بموقع
التواصل الاجتماعى نفيا لخبر يتضمن قيام أحد المواطنين بادعاء نسب مشروع من
إعداده للبرنامج الانتخابى للحملة.
وقالت الحملة إن ممثلى الحملة فى الإسكندرية تبين لهم قيام المواطن بالتوجه
إليهم منذ عدة أشهر طالبا مقابلة السيد عمرو موسى شخصيا، لعرض مشروع خاص
به، وطلب منه ممثلو الحملة إعداد ملخص يتضمن الأفكار العريضة، وليس
التفاصيل، لعرضه على المقر الرئيسى وترتيب لقاء لو استدعى الأمر ذلك، ولكن
المواطن رفض وأصر على طلبه بالمقابلة بدون إثبات لجديته وانصرف دون أى شرح
أو تقديم أى مستندات.
وأضافت الحملة أنه بالاطلاع على ما عرضه المواطن، ومن خلال ما عرضه من خلال
مواقع الفيس بوك، وجدت الحملة أن الأفكار بعيدة ومختلفة، ولا يصح مقارنتها
بالبرنامج الانتخابى، مستندا إلى نظرية معروفة قائمة على نماذج قائمة
بالفعل على اتساع العالم، وكذلك على دراسات مصرية موجودة من عام 1954 وإن
لم تر النور، بالإضافة إلى ما تحويه المقترحات فى البرنامج الانتخابى من
تعامل مع حدود المحافظات ودراسة تغيرها طبقا لنمط مختلف فى إطار
اللامركزية.
وأشارت حملة عمرو موسى أن اللامركزية دراسة معروفة وليست محلا لاكتشاف، كما
أن الديمقراطية نظرية سياسية معروفة وليست محلا لاختراع، كما أنها مصدر
للنفع العام، وفى النهاية فالموضوعات الموطروحة فى هذه المرحلة الدقيقة
للوضع فى مصر لا تحتمل الهزل وإضاعة الوقت بما لا ينفع.
من جانبه أكد بطل القصة "أحمد ناجى" لـ "اليوم السابع" أنه قد تقدم ببلاغ
ضد عمرو موسى يحمل رقم 849 إدارى الدقى بتاريخ 9-2 -2012، متهما موسى بسرقة
مشروعه عن اللامركزية ونسبته إليه، ضمن البرنامج الانتخابى الخاص به، دون
أى إشارة أو ذكر لمصدر المشروع.
وأضاف أن برنامجه الذى يحتوى نفس الفكرة والتناول لبرنامج موسى الانتخابى
مسجل بالشهر العقارى بتاريخ 28-5-2011، وبعدها فؤجئ باتصال هاتفى من "شفيق
هندية" من حملة عمرو موسى بالاسكندرية فى 7-9-2011 يرغب فى التواصل معه
ومعرفة أهم بنود الفكرة، وبالفعل اتجه إليه وشرح له أفكاره خلال ساعتين،
وطلب منه ضم المشروع إلى البرنامج الانتخابى الخاص بعمرو موسى، والانضمام
للحملة، إلا أنه رفض معلنا بذلك رغبته فى استخدامه كمشروع قومى لمصر لا
يستخدم فى حملة أحد المرشحين.
وبعد ذلك عرض عليه "هندية" مقابلة عمرو موسى للتفاوض حول المشروع، إلا أنه
رفض وانصرف من مقر الحملة، وفوجئ بنشر مقال لعمرو موسى بجريدة الأهرام
يحتوى على نفس المشروع بتاريخ 26-9-2011، وبعد ذلك فكر فى مقاضاة عمرو
موسى، واستعان بأحد المحامين الشباب، والذى أبدى له استعداده لمباشرة
القضية، وأكد له أن موقفه قوي، وبعدها فوجئ باختفاء المحامى وحاول الاتصال
به مررا ولكنه لم يرد عليه.
- افتتاح مقر جديد لحملة دعم عمرو موسى بفارسكور
- عمرو موسى: عزل الفريق شفيق وتّر الأجواء ولكنه لم يتحقق
- فى حوار مهم مع عمرو موسى: أدعو الجميع لمساندة مرسي في خطة الـ100 يوم الأولى
- عمرو موسى يطالب الجميع باحترام نتيجة انتخابات الرئاسة واحترام الإرادة الشعبية
- رساله ساخره من أهالي بابا عمرو بسوريا إلى علماء السلطة في كل عصر
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى